السبت، 1 نوفمبر 2008

الكعب العالى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
صنفان من أمتي لم أرهما بعد ، نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ، على رؤوسهن مثل أسنمة البخت ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، ورجال معهم سياط مثل أذناب البقر يضربون بها عباد الله
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: المستدرك على المجموع - الصفحة أو الرقم: 5/82خلاصة الدرجة: صحيح
حقا لم يراهم رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ، و لكننا نراهم الآن يملأون الشوارع و الأسواق يتمايلون فى مشيتهن فيميلون قلوب الشباب ليغرقوهم فى الفتنه و النظره التى هى سهم مسموم من سهام إبليس و قد ساعدهم فى ذلك ذاك الحذاء ذو الكعب العالى و الذى ما هو إلا طول مفتعل و أمراض تبقى على مر السنين
فالعقاب فى الدنيا إنذار للتوعد فى الآخره

الاثنين، 13 أكتوبر 2008

الرأسمالية تترنح


د.يوسف بن أحمد القاسم
ليست مفاجئة لنا نحن المسلمين أن يترنح اقتصاد يقوم على مبدأ الحرية المطلقة, ويتغذى على الربا, ويستند إلى السندات والديون, ويبيع ويشتري بالهامش والبيع على المكشوف, ويقامر حتى الثمالة! ولكنها مفاجئة للعالم المتحضر الذي لا يؤمن إلا بالقيم الرأسمالية, ولا يمتثل إلا لأفكارها, ولا يحترم إلا أبجدياتها وأدبياتها! كما أنها مفاجئة وإحراج لكل من نحا نحوهم, أو دار في فلكهم, أو سبح بحمدهم!, ولهذا أخذ هؤلاء المسبحون بحمدهم يعتذرون عن الهزة التي تعرض لها النظام الرأسمالي الذي تتزعمه أمريكا بأنها ليست بسبب النظام الرأسمالي الذي يؤمن بالحرية المطلقة, وإنما بسبب بعض الممارسات الخاطئة في السوق. في الوقت الذي تنشر فيه جريدة "فاينانشيال تايمز" لأحد كتابها عنواناً عريضاً في إحدى صفحاتها قبل أيام: "باريس تزدري الرأسمالية بهدوء..!!" ثم جاء في مقدمة المقال: "السياسيون الفرنسيون كانوا طوال سنوات كثيرة يهيلون الازدراء للرأسمالية...!".
أما المسلمون, فقد تعلموا منذ أكثر من 14 قرنا أنه لا توجد في السوق حرية مطلقة, وأن الربا كبيرة من الكبائر, وأنه لا يجر إلا الدمار وخراب الديار والويلات, ومحق المال والبركات (يمحق الله الربا ويربي الصدقات) بل تعلم ذلك قبلهم اليهود والنصارى في كتبهم المنزلة من السماء, كما أشار إليه الخالق سبحانه في قوله:(.. وأخذِهم الربا وقد نهوا عنه وأكلِهم أموال الناس بالباطل...!) إقرأ المزيد

الجمعة، 10 أكتوبر 2008

هل سمعتم بقصة الشيخ الوقور وركاب القطار ؟؟

إذا فاقرءوها الآن فكم هي شيقة !! وكم هي معبرة !! وكم هي خاصة بكل واحد منا !! فأنا وأنت وهو وهي قد عايشناها لحظة بلحظة .. !! حصلت هذه القصة في أحد القطارات ...
فقط أضف للملف الإمتداد ( .doc )

السبت، 4 أكتوبر 2008

هل يفعل مبتعثونا .. مثل ما فعل الطالب الياباني ( تاكيو أوساهيرا ) ؟!

ذكرها الدكتور محمود سفر في كتابه " دراسات في البناء الحضاري " ( ص 88 )
قصة طالب بعثة ياباني اسمه تاكيو أوساهيرا، نصحه أستاذه الياباني أن يدرس الميكانيكا العلمية في جامعة هامبورج، فلما حصل على الابتعاث من حكومته، كان اعتقاده أن المحرك هو سر الصناعة كلها، لذا صار حلمه أن يذهب إلى مصنع ليرى ذلك بنفسه وكيف يُصنع، وحين ذهب للجامعة فوجئ بالدراسة النظرية وبالكتب الكثيرة التي عليه أن يدرسها، ومع ذلك راح يلتهم العلم التهاما، لكن قضية المحرك كانت كأنها لغز يصعب حله، وذات يوم جاء الفرج فقد اطلع "تاكيو" على إعلان في الصحف عن معرض لمحركات إيطالية، أخذ الطالب مكافأته ليشتري بها محركاً صغيراً قوة "حصانين" ودفع ما عنده وحمل "درته" وعاد إلى حيث يسكن ويدرس، وضع المحرك في غرفة نومه وراح يتأمله، وراح يحدث نفسه: هنا يكمن سر قوة أوروبا، ومتى استطعت أن أصنع مثله فسيتغير اتجاه التاريخ في اليابان " . قرر تاكيو أن يقوم بتفكيك هذا المحرك ثم يعيد تركيبه، ثم يحاول تشغيله ، فإذا استطاع ذلك فقد كشف "السر" ، لكنه خاف إن فككه أن لا يعرف كيف يعيده، فأحضر حزمة من الورق، وكلما فك قطعة رسمها على الورق وأعطاها رقماً خاصاً، فلما انتهى من التفكيك، عمل على إعادة التركيب، ثم شغل المحرك، فلما اشتغل - يقول "تاكيو" : " كاد قلبي أن يتوقف من شدة الفرح " ، هذه العملية كلفته العمل ثلاثة أيام، يتناول وجبة واحدة في اليوم، ولا ينام إلا قليلاً ...هنا هرول "تاكيو" ليقابل رئيس البعثة ، وليخبره بما فعل، فكان جوابه غريباً ، إذ قال: سآتيك بمحرك متعطل، وعليك أولاً تفكيكه، والكشف عن مكان العطل، ثم تقوم بإصلاحه وتشغله، التجربة هنا أصعب من محرك سليم يفكك ويركب ويشغل. قبل تاكيو هذا التحدي ، واشتغل عشرة أيام حتى حدد مكان العطل، مستخرجاً ثلاث قطع تالفة، ثم صنع بيديه قطعاً جديدة، وكلفه ذلك : الالتحاق بمصانع صهر الحديد، مما جعله يترك رسالته والدراسة، ليتحول إلى عامل في صهر المعادن، يجامل مدير المصنع ويطيعه في كل ما يريد، لينجح في تحقيق ما يريد. ونجح في هذا الامتحان العسير. وقد قضى "تاكيو" ثماني سنوات، يشتغل بمعدل 15 ساعة يومياً، وفي الليل يراجع قواعد كل صنعة، وهنا كتب المشرف الديني على البعثة رسالة إلى إمبراطور اليابان يخبره، بما فعله ويفعله طالب البعثة "تاكيو"، فقدم له الإمبراطور خمسة آلاف جنيه ذهب، أنفقها تاكيو كلها في شراء محركات وأدوات صناعية، ثم قرر العودة لبلاده، تاركاً الدكتوراه خلف ظهره. وحين وصل أول ميناء قيل له : إن الإمبراطور يريد أن يراك، فكان رده: لا أستحق هذا الشرف إلا بعد أن أنشئ مصنع محركات في بلدي. وفي ظرف ( 9 ) سنوات أنجز صنع ( 10 ) محركات، خصص لها الإمبراطور قاعة في قصره، ثم قام تاكيو بتشغيلها، وعندما دخل الإمبراطور، وسط تحية الجميع ، ابتسم وقال: ( هذه أعذب موسيقى سمعتها في حياتي، إنها أصوات محركات يابانية خالصة ) . يقول تاكيو: " بعد ذلك نـمتُ عشر ساعات متواصلة لأول مرة منذ سنوات .. " .

الخميس، 2 أكتوبر 2008

ماذا بعد رمضان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ماذا بعد رمضان
كل عام و أنتم بخير
إنقضى الشهر الكريم فهنيئا لمن أحسن الصيام و القيام
و هنيئا لمن أعتق من النار و فازو لكن ماذا بعد رمضان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجمعة، 30 مايو 2008

تحسبونه هينا و هو عند الله عظيم

جريمه كبيره إعتاد عليها البعض فى هذا الزمان حتى إذا حدثناهم عنها قالوا : هذا أمر عادى و مألوف و موجود فى كل مكان .
لا بل إنها معصيه !!!!!!
معصيه ترتكب بطرفة عين و مع إستمرار النظر يتسارع عداد الذنوب حتى يصل الإنسان إلى مرحله يتهاون فيها بالمعصيه فتصبح فتنة له و هو لا يدرى بل يستمر مع الإصرار
و هنا أخشى أن يقع غضب من ربى على فاعلها و النتيجه
أن يحرمه الله من حلاله ( التفكك الأسرى و الإجتماعى )
أن يفضحه الله كما فضح غيره ( كما يدين المرء يدان )
أن يسلط عليه الفقر و المرض و الفشل فى كل جوانب الحياه
و الدليل على ذلك هو الحال الذى آل إليه بعض شبابنا من رفض للعمل و حب للهو و العبث و تضييع الوقت فيما لا يفيد .

و الله المستعان
إقرأ هذا الكتاب لتعرف المزيد عن فظائع البلوتوث


الأربعاء، 21 مايو 2008

الغش فى الإمتحانات

إزدادت ظاهرة الغش بروزا فى هذه الأيام مما أضاع كثيرا من قيمة التعليم
و البعض يظن أن هذا فعل خير على سبيل الرأفه و الشفقه بأهالى الطلاب
إنها مشكله خطيره !!!!!
إستمعوا إلى هذا الشريط لتعرفوا لماذا ؟؟؟؟؟